المراة قد خلقت فى الحياة حت يحترمها الرجل, وذلك يكون لذاتها لا لنفسه هو, وان حظها فى هذه الحياه منها يجب بأن يكون منها مثل حظ الرجل ت...
المراة قد خلقت فى الحياة حت يحترمها الرجل, وذلك يكون لذاتها لا لنفسه
هو, وان حظها فى هذه الحياه منها يجب بأن يكون منها مثل حظ الرجل تماما
.
فيجب بأن ينفس عنها مما هي ضائقة فى سجنها, وعملها لكي تفهم وتي تماما بأن لها كيانا ومستقبلا وحياه ذاتيه , فيجب بأن تعيش فى جو من الحرية, وأن يحترمها لكى تتعود على أحترام نفسها, ومن احترام نفسه فيبقي بذلك بعيدا عن زلات وسقطات الناس.
حيث قد كثرت الأقاويل فى الآونة الأخيره عن المرأة ولباسها وحجابها, فأن الملابس هي غطاء يقوم بموراه ما يستحي بأن يقوم الأخرون بالنظر اليه, حيث أن زينة المرأة تستحيها الفطرة, ولكن بدون حرج, فمن حق المرأة بأنتكون فى صورة جميلة مصحوبة بالخلق والمظهر, وطبعا بعد أن تكون تامة العقل كريمة فى جميع الشمائل, وأما عن تعريه المرأة جنسا وحشرها فى ملابسها الضيقه, فهو عمل لم يقوم علماء الأخلاق الاشراق عليه, وانما يتحكم فيه تجار الرقيق, وكلي ننقي هذا السلوك فلابد بأن نقوم بتوفير تربيه شرقيه شريفه الى الجنسين, فيجب بأن نعترض على جميع هذه المظاهر والمواكب الساخره من الكاسيات العاريات.
حقوق المراة" حيث من حق المرأة بأن تتجمل وليس من حقها بأن تقوم بارتداء ثوب سهره تختال فيه وتقوم باستلقاط الأنظار, بل ان الاسلام قد قام برفض ذلك من الرجال والنساء على حد سواء.
فاننا لا نقوم بتحريم زينة الله التى قد قام باخراجها الى عباده, ولكن من حق كل شاب وفتاه وامراء بأن يكون ثوبه حسنا ونعله حسن, وأن يقوم بالمحافظة على هيئته مصونه, وذلك يعتبر شئيا غير التكلف والإسراف واثاره البلبله والفتنه.
فلا شك بأن المراء وكيانها النفسي والجسدي قد قام الله
بخلقه على هيئته غير هيئة الرجل, حيث أن المراء قد خلقت وهيئت الى أن تكون
ربة الأسره وسيدة البيت, ولكن قد اختلف الزمان والمكان الأن وقد أصبحت
المرأه الآن شريك اساسي ومعوله للرجل فى حاجة البيت وجميع مستلزمات الحياة
اليومية, وبالطبع هذا من حقها وخصوصا اذا كانت تقوم بعول أولادها بعد زوجها
أو مساعدة زوجها فى نفقات المعيشه وان هذا عمل يحترم ويقدر, فعلينا بأن
نقوم بترك المرأه والشابه مطمئنات فى بيوتهن وأعمالهن, وعلينا بأن نقوم
بوضع المرأة فى المكانة التى تستحقها.
فيجب بأن ينفس عنها مما هي ضائقة فى سجنها, وعملها لكي تفهم وتي تماما بأن لها كيانا ومستقبلا وحياه ذاتيه , فيجب بأن تعيش فى جو من الحرية, وأن يحترمها لكى تتعود على أحترام نفسها, ومن احترام نفسه فيبقي بذلك بعيدا عن زلات وسقطات الناس.
حيث قد كثرت الأقاويل فى الآونة الأخيره عن المرأة ولباسها وحجابها, فأن الملابس هي غطاء يقوم بموراه ما يستحي بأن يقوم الأخرون بالنظر اليه, حيث أن زينة المرأة تستحيها الفطرة, ولكن بدون حرج, فمن حق المرأة بأنتكون فى صورة جميلة مصحوبة بالخلق والمظهر, وطبعا بعد أن تكون تامة العقل كريمة فى جميع الشمائل, وأما عن تعريه المرأة جنسا وحشرها فى ملابسها الضيقه, فهو عمل لم يقوم علماء الأخلاق الاشراق عليه, وانما يتحكم فيه تجار الرقيق, وكلي ننقي هذا السلوك فلابد بأن نقوم بتوفير تربيه شرقيه شريفه الى الجنسين, فيجب بأن نعترض على جميع هذه المظاهر والمواكب الساخره من الكاسيات العاريات.
حقوق المراة" حيث من حق المرأة بأن تتجمل وليس من حقها بأن تقوم بارتداء ثوب سهره تختال فيه وتقوم باستلقاط الأنظار, بل ان الاسلام قد قام برفض ذلك من الرجال والنساء على حد سواء.
فاننا لا نقوم بتحريم زينة الله التى قد قام باخراجها الى عباده, ولكن من حق كل شاب وفتاه وامراء بأن يكون ثوبه حسنا ونعله حسن, وأن يقوم بالمحافظة على هيئته مصونه, وذلك يعتبر شئيا غير التكلف والإسراف واثاره البلبله والفتنه.
فلا شك بأن المراء وكيانها النفسي والجسدي قد قام الله
بخلقه على هيئته غير هيئة الرجل, حيث أن المراء قد خلقت وهيئت الى أن تكون
ربة الأسره وسيدة البيت, ولكن قد اختلف الزمان والمكان الأن وقد أصبحت
المرأه الآن شريك اساسي ومعوله للرجل فى حاجة البيت وجميع مستلزمات الحياة
اليومية, وبالطبع هذا من حقها وخصوصا اذا كانت تقوم بعول أولادها بعد زوجها
أو مساعدة زوجها فى نفقات المعيشه وان هذا عمل يحترم ويقدر, فعلينا بأن
نقوم بترك المرأه والشابه مطمئنات فى بيوتهن وأعمالهن, وعلينا بأن نقوم
بوضع المرأة فى المكانة التى تستحقها.
